[ فكرة إنشاء المجموعة ]
ظهرت فكرة إنشاء مجموعة التكاتف الكويتي وصاحبها المدير العام السيد / علاء محمد الأمير ، بعدما استدعت الحاجة لإختراع منظومة فكرية جديدة تجمع فيها الصناعة المحلية بأيدى عمالة وطنية حقيقية من مختلف شرائح المجتمع الكويتي وتطوير ثقافة العمل الحر على مبدأ الوحدة والتكاتف الجماعي ثم العمل على تحسين هذه الثقافة لتشمل كل ما يمكن أن تقوم به العمالة الوافدة ميدانيا كالبناء والإعمار والحرف الأخرى وخلافه من الصناعات المختلفة]
[ التكاتف الكويتي .. مشروع وطني .. يهدف لتحويل الكويت إلى. إلى مجتمع صناعي ]
مشروع التكاتف الكويتي الوطني، هو نتاج الواقع المستقبلتشكيل الهيكلية للانطلاق نحو نشر وتسويق فكرة هذا
مشروع التكاتف الكويتي الوطني، هو نتاج الواقع المستقبل على هذه الأرض الطيبة في رفعة الوطن والمواطن ، حيث أن صناعة التنمية البشرية هي جوهر القضية والقضية هي الكويت بأسرها المحافظة على الماضي والتاريخ والاهتمام بالحاضر وتسخير الطاقات الشبابية بجد واجتهاد الخلق العمل الجماعي الصناعي الصادق المستقبل واعد في سبيل هدف واحد تحت مظلة التكاتف الكويتي ونحن في المركز الإعلامي للتكاتف الكويتي نسلط الأضواء بثقافة الأصالة الكويتية الوطنية والكياسة واللياقة الأدبية على هذا المشروع وتعمل على نشره وتسويقه من خلال الإعلام ( الرسمي والخاص) هذا الإعلام الذي سلط الكثير من الضوء علىمشاريع وطنيه كويتية ولكن دون معرفة كيفية الوصول إلى الصناعة بشكل عام ونحن نعمل في صناعة الإعلام حتى تتمكن من تسويق ونشر المشروع الوطني الصناعيكل شيء يبدأ بحلم ثم فكرة ثم دراسة ثم استراتيجية ثم التنفيذ على شكل هيكلة الإدارة الفاعلة ونحن الآن بصددتشكيل الهيكلية للانطلاق نحو نشر وتسويق فكرة هذا المشروع الصناعي وهو باختصار تحويل المجتمع الكويتي من مجتمع اتكالي إلى مجتمع صناعي حرفي ومهني يعتمد على نفسه وذاته وقدراته يفكر وينفذ وينتج مجتمع صناعي يعتمد على الجهد الوطني الكويتي من البيت إلى العمل والى التجارة صناعة كويتية لكل متطلبات الحياة العصرية قدر الإمكان وهذا المشروع الوطني الصناعي سوف يعرف المجتمع بأهمية منظومة السلامة مشروع متكامل ينقل المجتمع إلى حال أفضل وأحسن يتواكب مع الحضارة واستخدامات التقنية والمهارات البشرية الصناعية.
ودور المركز الإعلامي يتمثل في تسويق هذا المشروع بشكل تلقائي وفتي وأكاديمي حتى الوصول إلى معرفة أهمية الصناعة في المجتمع بشكل عام وفي خضم هذا العمل سوف نلاحظ أننا في المركز الإعلامي من يصنع الإعلام أيضاً.